أفادت مصادر طبية أن مواطنًا قادماً من مقاطعة اركيز، تم تشخيصه في العاصمة نواكشوط بحمى القرم – الكونغو النزيفية، وهي واحدة من أخطر الحميات النزيفية المعروفة، وقد تصل نسبة الوفاة بين المصابين بها إلى 40 في المائة.
أمرت وزارة التهذيب الوطني والتكوين المهني والتقني بمواصلة امتحان مادة اللغة العربية رغم التأكد من تسريبها منذ البارحة، وتداول صور منها على نطاق واسع عبر الواتساب، والفيسبوك.
وأصدر الوزارة قرارها الجديد بعد أمر وصل رؤساء المراكز بسحب الموضوع بعد دقائق من التأكد من تسربه، بمطابقة المواضيع الموزعة مع المواضيع المتداولة منذ البارحة.
انتقل فجر اليوم ببلدة تيمزين التاريخية التابعة لمقاطعة كوبني بولاية الحوض الغربي، الى جوار ربه الأمير اعل ول بوسيف عن عمر ناهز الثمانين سنة وتجدر الإشارة الى أن الفقيد أحد أحفاد الأمير سيداحمد
قالت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية إن الفترة ما بين (04 و07 اكتوبر 2020) ستكون ملائمة لتساقطات مطرية ستتراوح ما بين ضعيفة ومتوسطة، وقوية أحيانا، مضيفة أن الأمر قد يفاقم الوضعية الهشة خصوصا في المناطق المحاذية لنهر السنغال.
قال وزير الخارجية الموريتاني، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، إن بلاده "تدعم جهود الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن الدولي الساعية إلى إيجاد حل مستدام ومقبول" لقضية الصحراء الغربية المتنازع عليها بين المغرب وبوليساريو..
قال وزير الشؤون الاقتصادية و ترقية القطاعات الإنتاجية، عثمان مامودو كان، في مؤتمر صحفي مساء أمس، إنه قدم أمام مجلس الوزراء أمس بيانا يتعلق بوضعية منطقة نواذيبو الحرة.
وأ أشار الوزير إلى "أن البيان يأتي في أعقاب مهمة قامت بها لجنة وزارية مؤخرا للوقوف على النواقص المسجلة في أداء المنطقة الحرة وتلمس المعوقات الماثلة أمامها".
في توضيح له أعلن وزير الداخلية عن ارتفاع عدد حالات الوفاة المرتبطة بحمى الوادي المتصدع في ولاية تكانت إلى خمس وفيات.
ونفى الوزير -خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، مساء اليوم الأربعاء (30 سبتمبر 2020)- صحة الأنباء المتداولة حول منع السلطات دخول الإبل إلى سوق الماشية في تنويش، مضيفا أن ما حدث "مجرد تفتيش عادي".
أجرى مجلس الوزراء اليوم الأربعاء مجموعة من التعيينات، شملت قطاعات مختلفة كالوزارة الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية بالإضافة إلى وزارة الداخلية ووزارة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة.
شهدت الجولة الأخيرة من استجواب الوزراء ورجال الأعمال مواجهة بين رجل الأعمال محمد ولد أمصبوع (صهر الرئيس السابق ) وبعض ضباط الشرطة، بعدما طالبهم بالتوقف عن الاستهداف على أساس القرابة، والكشف عما قاد إليه التحقيق خلال شهر من معطيات تم بموجبها استهدافه.