إبادة جماعية يتعرض لها أطفال ليبيا عن طريق حقنهم بأمصال غير صالحة أو فيروسات نشطة أو متحورة جينيًا ، وهذه الجريمة الغير مسبوقة تاريخيًا برسم كومة الأنذال الحاكمة وصعاليك الطب في ليبيا .
قد ينزعج كثير من العرب ونحن العراقيون منهم, من توصيف واحد أو مجموعة بأنهم قادتنا أو زعمائنا, فنحن لا نحب "الإنقياد" بل ونميل لتصور أننا كلنا قادة.. ونملك من الرأي والقدرة والقيادية ما نتفوق به على الكل, بل وعلى بعضنا البعض, ونميل للإستبداد برأينا, ونتشدد بل ونندفع لوصف من يتبعون زعامات ما بأنهم " عملاء أو ذيول" وربما نتهمهم بعبادة صنم..
بعد ما يقارب العشرين عام من وفاة "أبو نضال- صبري البنا " هناك الكثير لا يصدقوا رواية الحكومة العراقية في حينها أنه انتحر عبر اطلاق النار على نفسه فما هو تعليقكم ..؟؟
يتعرض المشهد السياسي العراقي, منذ تشرين عام 2021 ولحد الآن, حالةً من عدم الاستقرار, طالت كل ما مصالح الوطن والمواطن, دون مبالاتٍ بحلحلة الأزمة, التي تحولت لانسداد سياسي, سرعان ما نتج عنه تصلب, أوقَفَ الحياة الاقتصادية والخدمية, وكأن البلاد تُدار, بِسيطرة إلكترونيه معطوبة!
تستمر حكومة الاحتلال الاسرائيلي في ممارسة سياسة التطرف والإرهاب وتمارس عدوانها وحربها المنظمة والتي تستهدف الوجود التاريخي للشعب الفلسطيني وتمارس سياستها بشأن التنكيل بالحقوق والأراضي الفلسطينية المحتلة من استيطان مكثف وضم واسع لأراضي الضفة الغربية وتهويد لمدينة القدس وتطهير عرقي عنصري وتأكيد الالتزام بقانون القومية بما يشكله من خطورة تمارسها للنيل م
من يتوهم اليوم وجود أي صفقة مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز على خلفية قرارالمحكمة الاخيررفع الرقابة القضائية عنه ,
ليست هناك أي صفقة حكومية ولا قضايا تحت الطاولة، تتعلق بملف ولد عيد العزيز,نظرا لان ملف في عهدة القضاء الموريتاني ومن غيرالمنطق أن تتدخل فيه السلطة التنفيذية ,
من هو الغبي الذي يمكنه أن يعتبر رفع الرقابة القضائية عن ولد عبد العزيز انتصاراً له؟!..
و من هو الغبي الذي لا يعتبره انتصاراً للقضاء الموريتاني، الذي احترم آجال و ترتيبات الوضعية القانونية لمتهم بفضائح فساد، تناقلها الرُّكبان و شابت لفظاعتها الولدان؟.
مخططات سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي التي تهدف الى ضم أجزاء من الضفة الغربية وغور الأردن سوف تؤدي الى تكريس التوتر وتهدد الامن القومي العربي وتكريس هيمنة الاحتلال واستمرار عملياته العسكرية وعدوانه على الشعب الفلسطيني كون ان ضم اجزاء من الضفة الغربية يعني بالمحصلة النهائية استحالة احلال السلام ولا يمكن ان يتم تتحقق السلام بين الفلسطينيين والإسرائي
دولة الاحتلال هي مسؤولة عما يجري من ممارسات ستؤدي الى نتائج كارثية في المنطقة وإعادة الاوضاع الى مربع الصفر ونقطة البداية بعد اصرارها علي تغير الوضع القائم واختراقها لكل الاتفاقيات التي وقعتها وفي مقدمتها اتفاقية اوسلو وهي بالتالي تكون مسئولة عن هذا الفراغ والدمار وعن سياستها التي ادت الى اسقاط اوسلو وتدمير فرص نجاح عملية السلام وفقا للقواعد الدولية
بالرغم من المخاوف بشأن تجدد الصراع الداخلي في البلاد،إلا إن الجميع مقتنع تماماً بأن الجميع خاسر في هذا الصراع،وذلك لعدم وجود طرف أقوى من الطرف الآخر،ولا يملك القوة بما يكفي للقضاء على منافسه،كما أن المثبط الآخر هو ارتفاع أسعار النفط، حيث يريد الجميع الاستفادة من تدفق الإيرادات إلى خزائن الدولة،إلى جانب أن القوى الإقليمية تبحث عن عراق مستقر.