تعالوا نعترف دون وجل أو خجل أن جيلنا تعرض لوابل من الخدع منذ نعومة أظفارنا، وللأسف ظلت الخدع تلاحقنا حتى فهمنا متأخرين جداً أننا مخدوعون لكن بعد فوات الأوان وبعد أن وقع الفأس بالرأس كما يقول المثل الشعبي.
فى أيام الشعوب ذكريات لا تنسى انتصارات للأجداد يتخذ منها الأحفاد نقطة انطلاق نحو التقدم والرقى لاوطانهم فالأجداد مع الصبر والجلد وحب الوطن استطاعوا أن يسقطوا قوى الطغيان والاستعمار رفضوا أن تبيت أرضهم محتلة,ومستباحة من قبل اعداء الاسلام والأحفاد ساروا على نفس النهج ولكن بطريقتهم الخاصة من خلال القيادة السياسية الحكيمة التى وضعت الخطة وقامت السواعد ا
اليوم نستحضرخطاب ريئس الجمهورية بمناسبة اعلان ترشحه حيث تحدث قائلا ,يستجيب هذا البرنامج لتطلعات وهموم المواطنين ومتطلبات النهوض بالبلد وتنميته، لأنه في الواقع حصيلة اطلاعي وخلاصة لقاءات جمعتني بالكثير من المواطنين من مختلف المشارب والتوجهات والأعراق، وخلال زياراتي لمقاطعات الوطن...,وأ ريد أن أشارك في معركة التنمية الشاملة هذه.
ثمّة تطورات درامية عديدة فاجأت الرأي العام الوطني خلال الأيام الماضية بعد فرز لوائح حزب الانصاف الحاكم ، وخلقت حالة من البلبلة. وربما تكون حسَنَتها الوحيدة أنّها حرّكت المياه السياسية الراكدة، فانتعش المناخ العام بالشائعات والروايات والتحليلات .
أغرب ما فى (الديمقراطية) الموريتانية هو كون الشعب فيها هو آخر من يراهن عليه المترشحون للانتخابات وآخر من يسعى لإرضاءه واستمالته...فى هذه الانتخابات التى على الأبواب تم تجاوز السياسيين أيضا وأصبح الصراع على كل الجبهات بين لصوص المال العام وتجار السموم ومن تبعهم من ذرياتهم باثم...والله المستعان
هل وصلت ألمانيا إلى هذه الدرجة من الانحطاط بعد أن كانت نموذجًا لعالم التطور والحداثة والإنسانية والحقوق والمعرفة واحتلت عرش أوروبا علي مدي عقود في جميع مجالات التقدم والأزدهار؟لكن لسوء الحظ ، تغيرت وجهة نظري بالأمس عنها عندما كنت هناك أثناء عملية دخول أرقى وأعتي واعتق وأعرق جامعة ، بها وهي جامعة والتي تأسست عام 1472 م في مدينة ميونيخ الساحرة حيث
أصعب ما كان يتوقعه نظام الاحتلال في فلسطين ككل سنة وككل عام هو “انتفاضة رمضان” في القدس وما ينجرُّ عنها من تبعات أمنية صارت تمتد إلى غزة وحدود لبنان الجنوبية، غير أن خشيتهم هذه المرة زادت طينتها بلة انتفاضة الشارع الداخلي من جراء الانقسام البنيوي في منظومة الاحتلال العنصرية.
وساسة محنطين في مناصبهم جاثمين علي مصائر شعب منكوب
نواب العشرية كما سميتموهم نواب المؤمورية الثالث كما تعلمون نواب تغيير الدستور وجمع تواقيع كما يصفون سميهم كما تشاء المهم انهم علي قلوب هذا الشعب جاثمين وفي مواقعهم محنطين نعم
لقد تقدم السيد الرئيس محمد ولد الشيخ القزواني ببرنامج واضح للشعب الموريتاني ابان حملته الانتخابية على شكل تعهدات( موثقة .)..وعلى أساس تلك التعهدات ولاعتبارات أخرى تم انتخابه...
ما طرأ بعد ذلك من( مستحدثات )حذرنا منها فى البداية وطالبنا بعدم اللجوء اليها (ونحن الذين كنا نعارض النظام السابق.) ...