ما لي وما للانتخابات والصريخ والضجيج والنفقات؟!!
أنا حيلة فتقتني الحاجة لشخص مارس أعمالا متباينة وطرق أبوابا شتى دون جدوى، فنقلته بسهولة من عالم النكرات إلى عالم الأعلام والأعمال وميادين المال والآمال.
مع الصهاينة وذراع محمد ولد عبد العزيز المالي الذي اوصله للسلطة. يعتقد ان كل الموريتانيين بلا ذاكرة
و يصدر بيان بلغة أسياده المستعمرين لا يساوي الحبر الذي كتب به.إمعان منه في إهانة سكان هذا المنكب البرزخي الذي تتصارع عليه قوي الشر
و الفساد في الداخل والخارج الذي هو احد ركائزها والخيرين بدورهم يردون عليه
لقد مرت عشر سنوات وشعبنا يرزح تحت نير ديكتاتورية وحشية لا تعرف الرحمة.، عشر سنوات و موريتانيا مختطفة من قِبل متمرد استولى على البلاد بانقلاب عسكري لإقامة حُكم شخصي متسلط، وللاستحواذ على ممتلكات الدولة وموارد الأمة.
عشر سنوات من انتهاك حرياتنا وتعرُّض مواطنينا لأبشع الإهانات من طرف الشرطة السياسية.
لقد تم إسْدَالُ السِّتار على ملف الترشحات البلدية والجهوية والنيابية ، باختيار قوائم المترشحين الاتحاديين بصورة نهائية وقطعية ، وهي مناسبة أتقدم فيها بالتهنئة لأخوتي واخواتي علي امتداد التراب الوطني الذين وقع عليهم الاختيار متمنياً لهم التوفيق والنجاح والفوز بالاغلبية المطلوبة التي يعمل حزبنا علي تحقيقها .
المتابع لمايحدث الأن في الشارع الموريتاني من جرائم دخيلة علي مجتمعنا المسلم يتضح له بجلاء أن هنا ك آفة خطيرة تفتك بالمجتمع ككل وشبابه بشكل خاص حتي وصلت به إلي مستويات من الجريمة المنظمة لم يسبق لها مثيل وحتي أفقدته الوازع الديني الذي هو الأساس في بنية المجتمع .
الجواب على هذ السؤال مركب لأنه يتطلب استحضار إرث طويل من التهميش عاشته بلدية تامورت انعاج منذ قيام الدولة الموريتانية بدءا بالتقطيع الإداري الذي تجاهل مقدراتها الإقتصادية الضخمة ومواردها البشرية الأكثر في الولاية وجغرافيتها الشاسعة التي ترتسم على محياها ملامح يلتحم فيها الجمال بالثراء؛ ومخزونها الثقافي الحضاري اباعتبارها سليلة گصر البركة المدينة الأث
الموريتاني متمعدد بطبعه، مخوششن في ظعنه، يعرب إذا استعرب، ينشد إذا طرب، يقرض القصيد سليقة إذا استمطر، يكرم إذا طرق،يؤم المحراب إذا نودي حي على الفلاح، يتصدر مجالس الفتوة والإفتاء إذا أشكلت نازلة أو اذا تحلق اهل العلم في منتدى أو مجالس ذكر.