
ودَّعتُ بالأمس في مطار تونس قرطاج صاحب السعادة محمد محمود ولد بيه، حيث قضينا معاً ثلاث سنين في عمل مشترك كانت كلها فرحاً وسروراً مرّت علينا قصيرة أنستنا بُعد الأهل والوطن.
لم أكن أعرف سعادته من قبل لكن معرفة أسرته الشهيرة جعلتني أحمل في ذهني صورة جميلة عنه.