اشتهرت الجزر، عبر التاريخ، بالغموض؛ فهي قطعة من اليابسة، في غير موقعها.. تحيط بها المياه من كل جانب، وتدور الأساطير حول سر هذا النتوء اليابس، الذي يفجر عرض البحر مثل نبتة تمزق تماسك قشرة الأرض.
دولة موريتانيا دولة كغيرها من الدول لكنها تمتازبخصوصية فريدة من نوعها بين الكثيرمن دول العالم من حيث الخصوصية ,تنفرد بها هي عن العالم الحر, فنظامها يتشدق أنه تقدم علي الكثير من البلدان العربية واأفريقية ,في الديمقراطية
اربعة أعوام إن لم تتعلم فيها كيف تدار الأزمات فما جدوى جلوسك على هرم حكومة تفننت في التنكر لبرنامج الرئيس محمد ول عبد العزيز حكومة هدفها الأول والأخير هو الإختلاس والتغول على أموال الشعب بطريقة إحترافية و مقننة فمتى ينتبه القائد ول عبد العزيز ويزيح الوزير الأول وحكومته عن تقديم ابسط الخدمات، فهي حكومة محدودة القدرات متواضعة الأداء وتفتقر إلى للإهام ا
رحم الله فقهاءنا
من أمثال عدود.
ومد في عمرالأحياء منهم مثل الفقيه محمد ولد سيدي يحي. تلكم
وامثالهم هم العلماء العاملين
لا تستبدلوا دولتكم وإدارة بلادكم بهاؤلاء بياعي الكلام فليسوا بعلماء ولا عندهم من العلم شيء فالعلم
هو العلم التطبيقي.
اشتهرت الجزر، عبر التاريخ، بالغموض؛ فهي قطعة من اليابسة، في غير موقعها.. تحيط بها المياه من كل جانب، وتدور الأساطير حول سر هذا النتوء اليابس، الذي يفجر عرض البحر مثل نبتة تمزق تماسك قشرة الأرض.
كثر اللغط، وكثرت التعاليق، وأريق من الحبر الكثير، علي صفحات جرائد لا زالت تصرّ علي الصدور بشكلها الورقي، وقيل الكثير، في خطب منبرية وتسجيلية، وكتب الكثير من التدوينات، ونشر الكثير من المقالات، احتل حيزا كبيرا من ‘‘الميكا-بايتات‘‘، حول ردود السيد الرئيس خلال مؤتمره الصحفي الأخير، الذي يأتي، في تقليد أصبح شبه روتيني ومعتاد، بعد كل ان
كل ما قامت قائمة ونزلت نازلة تخص الإخوان المسلمون في موريتانيا أو علاقتهم بالسلطة،بادر بعض منتسبيهم أو المتعاطفين معهم (وكأنهم مكلفون بمهمة) باعتراضي في فضاء الفيسبوك-في عملية براقشية- متسائلين عن رأيي وموقفي بل وعتابي لماذا لم أعلق على كذا وكذا ،فاتعجب من أحلام القوم فلست رسميا لأكون مطلعا على دوافع وخبايا القرارات الحكومية،ولست من التنظيم ليكون الت
نظم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مؤتمرا صحفيا في القصر الرئاسي مساء الخميس الموافق 20 سبتمبر 2018، أي بعد الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية التي تم تنظيم شوطيها الأول والثاني في يومي 1 و15 سبتمبر.