تباينت المواقف أخيرا بين قيادات حزبية مازالت تري في عودة ولد عيد العزيز ضرورة حتمية وجعله جزا من المشهد السياسي في موريتانيا , وهذا ما يرفضه بعض القيادات الحزبية والسياسية في موريتانيا ,نظرا لكونه أصبح في مزبلة التاريخ ,
يحتفظ التاريخ والتراث العربيين بالخطبة الشهيرة للحجاج بن يوسف الثقفي، الذي توعد المعارضين بخطبته الشهيرة، التي جاء فيها: «والله إني لأرى رؤوسا قد أينعت وحان قطافها». توعد الحجاج يستعيد وهجه وإن ببنية معكوسة في وقتنا الراهن، حيث يبدو صاعدا من المحكومين اتجاه الحكام.
كنت ولازلت أنأى بنفسي عن مجابهة شخص تافه نكرة سفيه سفه اكاون وسبهم لجهل منه في إقامة الحجة ومحاولة طمس الحقائق، وهو في ذلك من دعاة الشيطان الذين يحسبون انهم على شيء وهم على "سراب بقيعة" وباطل وتغريض في ما سلكوا بطرق التكفير سبيلا الى لفت الانتباه في تضليل المؤمنين والتشكيك في تدينهم، ودنياهم، لإثارة العداوة والفتنة بين المسلمين وجع
لا أحد في موريتانيا يشك في احلامه ولافي يغظته أن الدورالتقليدي الذي تلعبه فرنسا الدولة الإستعمارية لنا,ستعلبه في الوقت الحاضر في ظل حكم الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني,وهذا طبعا لم يرق لأيتامها في البلد ,لانه سيفقد هم تأثيرهم التقليدي في الحكم والعودة إلى حجمهم الطبيعي، ما يعني بالنتيجة فقدان نفوذها في موريتانيا. .
في مقال للمعلق سيرل ويدرشوفين تحت عنوان “الخيار الأخير لولي العهد السعودي” نشره بموقع “أويل برايس”، قال إن الأمير محمد بن سلمان عاد إلى مركز الاهتمام الإعلامي هذه الأيام.
قد يبدو أي حديث عن مشاكل الصحافة الخاصة "المستقلة" في بلدنا، "حديثا معادا"، خاصة إذا اهتم بتعداد مشاكل هذه الصحافة وأولوياتها، لكننا في الواقع ندرك جليا أنه "لا ديمقراطية بدون تنمية ولا تنمية بدون صحافة مستقلة"، لذلك لا بد من إصلاح قطاع الصحافة عموما والخاصة منها على وجه التحديد، لأنه بدون ضمان استقلالية الصحافة الخاصة، والإبقاء على ظاهرة التسول المذ
ولد عبد العزيز وحركة إيرا " العنصرية حاولوا إلغاء تاريخنا وأصالتنا وجذورنا العربية الأصيلة وأسمائنا التي كانت تميزنا عن جميع العرب والأفارقة, وهي كلمة ولد التي لايستعملها سوي البظاني وهذه ميزة قضي عليها ولد عبد العزيز في الأوراق المدنية لكن هيهات فقد خسأت محاولاته وأفشلها تشبث البظاني بأصالته وقيمه الحضارية الضاربة في عمق التاريخ ,ولم يقف عند هذا الح
رغم العديد من المحاولات التي أظهرها الريئس السابق محمد ولد العزيز حول محاربة الفساد والمفسدين ، إلا أن وجوده أصبح واقعا في جميع الدوائر الحكومية وبمباركة الريئس نفسه حيث اعطي اشارة الضوء الأخضر للمقربين منه اجتماعيا ،وبعض الوزراء ضمن الحلقة الضيقة .
غريب التعاطي السياسي الذي اظهرته المعارضة الموريتانية إزاء الأنفتاح السياسي الذي أبداه ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني. معها.حيث لم نسمع منها أي رد إجابي علي هذه اللقاءات مع زعمائها.مثل د/ محمد ولد مولود أحمد ولد داداه في اليومين الماضين .وهذا لم يتسني لهم في فترة الريئس عزيز.أرجو أنلا يكون الزعماء قد تصرفو تصرف ناكر الجميل ؟