في خطوة جديدة أمر الانقلابي الذي انقلب على نفسه محمد ولد عبد العزيز كلا من ولد محمد خونا ونائبه في لجنة تسيير الحزب الحاكم المنحلة أمرهما بعزل الأمين العام للجنة الوزير ولد عبد الفتاح وإلعاء شرعية ترؤسه للجنة.
ألغت أحزاب في المعارضة الموريتانية مظاهرة دعت لها سابقا واختلفت على السير بالتنديد في تنظيمها بعد ما سبق أن قررت تنظيمها، اليوم السبت، للمطالبة بفتح تحقيق في عمليات نهب وفساد تقول إنها وقعت خلال سنوات "عشرية" حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
في مقابلة مع صحيفة لموند الفرنسية الواسعة الأنتشار قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني أن هناك فجوة بين "رؤانا وتقديراتنا من موقف معين" في إشارة إلى خلافاته مع الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز.
في أول تدويل للازمة في زعزعة الامن الحالي حاول الرئيس الموريتاني السابق عن طريق بعض الاقلام المأجورة بدأ نسج خيوط المؤامرات في اعاقة وزعزعة سير عمل التغييير الديمقراطي الذي ازاحه على مايبدو عنوة من السلطة مكرها لابطلا، وذلك بانتهاء ماموريته وعدم رغبة موريتانيا في مأمورية ثالثة كان يحضر لها من خلال نواب الحزب الحاكم، الذين اقنعوه وخ
قال الشاب السيد المختارولد ديبه ولد الشين في تصريح له أن رئيس لجنة تسيير حزبUPR سيدنا عالي ولد محمد خونا أنه خان ساكنة أمرج والحوض الشرقي بصيفة عامة من خلال مؤتمره الصحفي وقال ولد الشين في فيديو تم تداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي ان ساكنة الحوض الشرقي ترفض رفضا قاطعا ماصدر عن ولد محمد خونا بصفة خاصة شاكنة آمرج وعدل بكرو وكل المدن و
صدرت تعليمات عليا بإلغاء خدمة اتصال ال GFI من هاتف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وتعطيل ميزة الاتصال المجاني التي كانت متاحة في اتصاله بدوائر الامن .
وبحسب مصدر للاعلامي فان هذا الاجراء اقدم عليه الرئيس غزواني ضد ولد عبد العزيز بعدما وجد ارباكا وتدخلا سافرا في القرارات التي يتخذها في ادارته لمقاليد الحكم وفق المصدر.