
كنت من الاوائل الذين طالبو الريئس غزواني بترشح لمأمورية ثانية وهذا ما يكفله الدستور له ,هذا الصمت من الريئس أدخل الشك في قلوب داعميه ومحبيه ومُعارضيه، علي حد سواء فالذين يُحبون الرئيس ويُساندونه تجدهم قلقون ويتمنون بقاءه لمأمورية ثانية لأسباب وأُخرى، مُعارضوه في الخفاء يتمنون إنسحابه من المنافسة وفسح المجال لهم للدخول القصر الرمادي وحمل لقب ” رئيس