يُعدُّ التملقُ مرضًا أخلاقيًّا مُزمنًا، يصيب الموظف الموريتاني الفاشل و المثقف الغير قادرعلي تغيير واقع معين , فبه تُخرقُ المبادئ لمجرد اللهث وراء المنفعة الذاتية؛ للحصول على ما أيرِيدُ بدون تعب أو جهد، بل الأدهى والأمرُّ أن بعض المظفين أصبح التملقُ عندهم مبدأً، ويعتبرون ما يتحقق من هذا الفعل المذموم إنجازًا ونجاحًا وهذا ما دأب عليه بيت الله مع جميع