صعدت السنغال من لهجتها المتذمرة تجاه الشركات المشرفة على حقل آحميم، ورفضت السنغال المشاركة في اجتماع في نواكشوط بشأن التقدم المحرز في مشروع الطور الكبير أحميم (GTA).
وقد أدى مشروع النفط والغاز عبر الحدود بين السنغال وموريتانيا، والذي بدأ مع شركة بريتيش بتروليوم باعتبارها الشريك الرئيسي، إلى رفع توقعات كبيرة للتنمية الاقتصادية في البلدين.