أخي الكريم محمد الامين محمودي قرأت مقالك " بيوت التلاقي" بتمعن و الحقيقة أنني لم أكن أريد الدخول معك في جدال الردود و الردود المضادة لكن لا بأس فسردك لبعض من الاموريثير مجموعة من الملاحظات و كذا المغالطات و يمكن أن أقول لك أنه من البداية يظهر لي جليا حجم الهوة بين ما أعتقده وما كتبته في جزئية من القال ,
ارتفاع الاسعارمسألة طبيعة تحدث في جميع العالم بسبب أزمة معينة تؤثرعلي الاسواق العالمية أونتيجة ارتفاع اسعارالنفط او الطاقة في العالم.او ازمة في مجال معين كجائحة كورونا التي مازال العالم تحت تأثيرها السلبي التي اثرت سلبا علي الاقتصاد العالمي.بشكل عام.
في ظرف بالغ الدقة من تاريخ حزب الاتحاد من أجل الجمهورية تم اختيار المهندس والسفير سيدي محمد ولد الطالب أعمر رئيسا للحزب، اختيار طرح عشرات علامات الاستفهام حول الرجل دون بقية الأسماء التي تم تداولها آنذاك.
من المسلم به أن وسائل التواصل الاجتماعي أضحت شريكا رئيسيا في صناعة الرأي العام، وأداة مهمة في مجال الديمقراطية وحرية التعبير، والسلم الاجتماعي والتنمية الوطنية.
لا يمكننا هنا في موريتانيا أن نغض الطرف عن الأزمة العالمية التي تعاني منها كافة الاقتصاديات العالمية الآن، والتي تسببت في ارتفاعات كبيرة في أسعار السلع سواء الغذائية منها أو السلع الأخرى، إضافة إلى ارتفاعات كبيرة في أسعار الطاقة خاصة في أوروبا، مع استمرار التوقعات بأن الأزمة ستصل إلى كافة الدول بما في ذلك الدل الافريقية و العربية، مع حدوث خلل في سل
لم أَعِد أحدا يوما بنشر وثيقة، لأني لا أرى في ذلك فائدة عملية ولا إضرارا بالفساد. فكم من وثيقة مثلها نشرت، من جهات رسمية وغير رسمية دون جدوى. ولا أرى في الاستعجال فائدة ولا تأثيرا في الأمور.
قال اطروطنيون في بيان توصل موقع الاعلامي الي نسخة منه أن تصميم الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني علي إشراك أفراد المجتمع الموريتاني في رسم مستقبل رسم الدولة، ووضع محاور ومكونات خطة تنموية شاملة لكل مجالات الحياة ، يعد رؤية ثاقبة للقيادة الوطنية لاستشراف المستقبل بخطط هادفة ، ويرتقي بمستقبل قطاعات الدولة، ويعزز مسيرة التنمية والنجاح,.
كلما تقدمت الدولة خطوة الي الامام في الانجازات الكبري للوطن, تتصاعد الشائعات خطوتين، وكلما يتم افتتاح عدد من المشروعات الوطنية يحاول أهل الشر التغطية على الإنجازات بـ"الأكاذيب" والاراجيف المفبركة التي يتوخي البعض منها التغطية عليها حتي لا تحظي بحقها من الاعلام.".