كان حكيم النضال من أجل استقلال الأمة الهندية الماهاتما غاندي المحارب الهادئ لمجامع الطغاة والغلاة والغزاة ، اذا خرج من صومه وصمته قال:(يرموننا بالحجارة فنجمعها ونبني لهم منها بيتا اسمه المحبة
كثر الثناء هذه الأيام على أجواء "الإجماع" المفترض داخل النخبة السياسية الموريتانية، إلا أنه من السهل جدا تفكيك شفرة هذا "الإجماع" المصطنع، إذ يعتمد أساسا على ثلاثة معطيات:
١- تصفية الحسابات الجارية مع الرئيس السابق
٢- بُعد موعد الاستحقاقات الانتخابية
٣- تجاوب النظام مع المطالب (بما فيها المادية) لبعض المعارضين.
تَوْقِيتُ مُراجَعةِ الذَّاتِ هَذَا، لِلُمُضِيِّ قُدُماً لأبْعَدِ مَدَى، أو التوقُّّف لمُعاوَدَةِ ضبط حسابِ فِكْرٍ إِنْ لخُطوطٍ حمراء تَعَدَّ، إذ الأيام المقبلة حُرَّاس أَمْنِ نجاحٍ مِن درجة لأُخرَى امْتَدَّ ، أم سيوف بغير أًغْمادٍ في أيادي مَن لا يَعبَؤُون إن أَلْحَقُوا الرَّدَى ، بخُدَّامِ شفافية الصَّراحة كتابةً أو قَولاً عزيمتهم نور الحقيقة ورائد
حديث معاد للوزير الدكتور إسلكو ولد محمد إزيد بيه، هذه المرة يرد فيه على الوزير الاستاذ سيدي محمد ولد محم، الذي ترفع عن الرد على "الرهط"؛ قال الرهط ولم يقل ريهط، محتفظا برده حتى يُكذِّبَ عزيز الوقائع التي ساقها ولد محم ..
فيما يبدو لي، لم يكن رد فعل سيد محمد ولد محم إلا كرجل حر أحسَ بالإهانة وعدم الاحترام من قبل ولد عبد العزيز، الذي كان ناكرا لجميل ولد محم أكثر مما فعل مع الآخرين.
بعد محاولة ولد عبد العزيزمنحه مأمورية ثالثة مخالفة للدستور والقوانين الموريتانية , ظهرت معارضة حقيقة من طرف الشعب الموريتاني ومن طرف الجيش الموريتاني الذي حسم الموضوع بفرض اصدار بيان من ولد عبد العزيز يعلن من خلاله تراجعه عن المحاولة يتعذر فيه للشعب الموريتاني عن هذه المحاولته الفاشلة, وبعد موجات الانشقاقات التي تضرب حزبه وقاعدته التي يعتمد عليها سي
أظهر رسم القلب للرئيس جمال عبدالناصر، أن هناك دلائل على وجود جلطة بالشريان التاجى، وبذلك زادت شكوك الدكتور الصاوى حبيب، الطبيب الخاص للرئيس، فى وجودها منذ أن قام بفحصه بعد شكواه من ضيق فى التنفس يوم 11 سبتمبر 1969، لكن «حبيب» انتظر مزيدا من الفحوص، حسب مذكراته التى يؤكد فيها، أن هذه الأزمة القلبية كانت الأولى للرئيس، ومهدت لتفاقم حالته المرضية التى ا
. مع تسلم محمد سالم ولد مرزوك مهامه وزيرا للداخلية، دخل في لقاءات مع مساعديه تحدث خلالها وبشكل مطول أحيانا عن الدور التنموي للوزارة والذي طغى عليه ـ حسب رأيه ـ دورها الأمني، كما طلب من أعوانه إعداد تقارير مفصلة عن قطاعاتهم والأوضاع في دوائرهم ورفعها إليه.