مصالحة، وعمل، وبنى تحتية، واستراتيجية أمنية لا تخطؤها العين.. هكذا قص فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، شريط حكمه للبلاد، على متن ترسانة تعهداتي، التي توجه بكلمته المشهودة "وللعهد عندي معنى".
يُعدُّ التملقُ مرضًا أخلاقيًّا مُزمنًا، يصيب الموظف الموريتاني الفاشل و المثقف الغير قادرعلي تغيير واقع معين , فبه تُخرقُ المبادئ لمجرد اللهث وراء المنفعة الذاتية؛ للحصول على ما أيرِيدُ بدون تعب أو جهد، بل الأدهى والأمرُّ أن بعض المظفين أصبح التملقُ عندهم مبدأً، ويعتبرون ما يتحقق من هذا الفعل المذموم إنجازًا ونجاحًا وهذا ما دأب عليه بيت الله مع جميع
بعد إدانة مديرالأمن السابق الجنرال بوعزة في وقت سابق بـ 16 سنة حبسا نافذاوتجريده من رتبة جنرال الي جندي من طرف القضاء الجزائري علي خلفية ضلوعه في الفساد وتهم الثراء الغير مشروع..
يقال: حَصْحَصَ الشيء، إذا ظهَر بعد خفاء، أو تبيَّن بعد كتمان على هذا فإن (حَصْحَصَ الحق) لا تعني مجرّد ظهور الحقّ، وإنما تعني ظهوره بعد خفاء وكتمان ن كلمة (حَصْحَصَ) فيها إيماضٌ لأهل الحقّ، أن لا ييأسوا من ظهور الحقّ مهما طال تَغْيِيبُه عن الناس، ومهما تفنّن أهل الباطل في كتمانه وإخفائه، ومهما طال ظلام السجن والمنع والقهر، ومهما بذلوا من مال وجهد وكي
قالت الباحثة الأمريكية كريستين سميث ديوان إن التصعيد الأخير في العنف الإسرائيلي الفلسطيني بعد توقيع اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل وأربع دول عربية كان بمثابة اختبار مبكر غير مرحب به لشركاء إسرائيل الخليجيين الجدد، مشيرة إلى أن قطع العلاقات لم يكن خياراً للبحرين أو الإمارات، ولكن الأزمة كشفت الحقائق الصعبة وزادت من التكاليف السياسية في الداخل وفي المنطق
الخلق العظيم مدرسة، قوة هادئة، علم يسمى علم السلوك، حكمة وحكامة ترى في لحظ العيون، نور في الناصية
وصدق في اللهجة، ومحبة تتسع للجميع وتشع في القلوب، تكون بلسم شفاء لمن يتلظى،. وتكون ازهاق باطل لمن يتفرعن، وهي مثل عصا موسى يتوكأ عليها أتباع الرسل، ويهش ويبش بها القدوة من أولى العزم، يد بيضاء تمسح جراح الموريتانيين وتذهب عنهم
هناك شعور يصل إلى درجة اليقين لدى غالبية الموريتانيين بأن مصيبة أخرى ستحل بهم قريباً لا محالة،إذا لم يتنحي مديرالأمن عن ادارة الأمن , وذلك لأن الفساد الإداري والمالي ينخرهذه الإدارة الهامة، كما بات نظامها هشاً وضيفاً على جميع الأصعدة، تاركاً ثغرات تؤدي لمثل هذه الحوادث التي جرت في انواذيوا الأسبوع الماضي ,والتي تعتبربداية خطيرة جدا.لان أبسط القوانين
لا شك أن الافتراء على الناس ظاهرة خطيرة، يتمثل بالكذب والادعاءات التي لا أصل لها، من قبل بعض المسؤولين الكبار في الدولة وخاصة اذا كانت هذه الشخصيات هامة في الدولة وعلي رأس مؤسسات معتبرة.حيث تدعي أن ريئس الجمهورية يمنعها من انصاف بعض الموظفين التابعين لها ,وهذه الأدعاءات نعتبرها افك وافتراء علي ريئس الجمهورية وبريئ منها براءة الذئب من دم يوسف, ان التل
يعلق الشعب الموريتاني آمالا جسام علي معركة الكرامة التي يخوضها الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني مع عصابة العشرية الماضية ,التي سلبت المواطن الموريتاني كل حقوقه وآمله وتطلعاته وحتي ابتسامة اطفاله, معركة هي صراع بين الحق والباطل الامر الذي يجعل من الكذب والافتراء اهم اسلحة اهل الباطل هؤلاء في هذه المعركه التي تدور رحاها على وسائل الاعلام ومواقع التواصل ا