لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها أن أكتب عن قائد عملاق, وسياسي لايشق له غبار ودرع صلب من دروع الوطن, لقد حاولت مرات ومرات أن أكتب خواطر على صفحات الضياء التي صنعها محمد ولد الشيخ الغزواني ,بإنجازاته فترة قيادته لقيادة الجيوش حيث أبهرت العدوقبل الصديق.لكنني كنت أشعر بأني لست في مقام الكتابة عن شخص أعطى الوطن أغلى ما يملك, ووقف إلى جانب الحق