غرد ولد عبد العزيز اليوم وكشف عن معركته السياسية التي يعتزم الخوض فيها بدون دبابة هذه المرة , لكن هل ينجح الرجل في حسم هذه المعركة مع رقيق دربه الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي يمتلك زمام الأموروقاعدة شعبية عريضة تخول له القضاء علي ولد عبد العزيز الذي لا يمتلك أي قاعدة شعبية ولا حتي سمعة طيبة في الشارع الموريتاني الذي يطالب بمحاكمته وسجنه علي ا
ألف عام من السجن و الأعمال الشاقة ، لا تكفي في حق اللص المحتال محمد ولد عبد العزيز ، الملطخ بكل جرائم الكون و هي جرائم عابرة للحدود و القارات و البحار و التصور و المنطق :
الاتجار بالمخدرات :
ـ علاقاته الحميمة بالأميرال “خوسيه أميركو بوبو نا تشوتو” قائد القوات البحرية السابق في غينيا بيساو، الموقوف في أمريكا .
علي الرغم من تباهي الريئس السابق ولد عبد العزيز أنه أنجز مايمكن انجازه في البلد , لكن ذالك لايخرج عن كونه دعاية مكشوفة يحاول الرجل من خلالها التغطية علي الخراب الذي أوقع فيه الدولة وافلس مؤسساتها الهامة وباع لنفسه أهم أراضي الدولة التي تستخدم لمؤسسات تعليمة,وغير ذالك من الأراضي الهامة التي باعها لمقربين منه تجاريا .
ال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه تعايش مع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى 40 سنة ، وحكم البلاد خمسة عشر سنة، لم يتعرض له فيها أحد بسوء، وحينما حكم خمسة أشهر كانت الصورة ماتشاهدون الآن.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها أن أكتب عن قائد عملاق, وسياسي لايشق له غبار ودرع صلب من دروع الوطن, لقد حاولت مرات عديدة أن أكتب خواطرعن السمات البارزة التي يتسم بها هذا الرجل ,وعن الإنجازات التي صنعها في فترة قيادته لقيادة الجيوش الموريتانية علي مدي عقد من الزمن , حيث أبهرت العدوقبل الصديق.لكنني كنت أشعر بأني لست في مقام الكتابة عن شخص أ
أصدرت المديرة العامة لشركة “سوماغاز” فاطمة محمد دحي توضيحيا على صفحتها الخاصة على الفيس بوك حول ما راج مؤخرا على بعض صفحات التواصل الاجتماعي ممن وصفهم التوضيح بأنه لا يعدو كونه مجرد حملات تشويه منظمة ضدها منذ العام 2017 إلى اليوم.