قال مدير الصحة العامة ولد الزحاف أن الطواقم الطبية والمخبرية سجلت اليوم 13اصالةجديدة بفيروس كورونا المستجد وشفاء 4حالات .وقال إن الاصابات تتوزع على النحو التالي.. عرفات 4توجنين3 ازويرات 1كرو2تفرغ زينة1انواذيبو2
الوطن له رجالاته الذين ينتظرون بفارغ الصبر تقدمه في مجالات عديدة اولها تقوية النسيج الوطني ودفعه إلي الامام حتي يسير البلد في التجاه واحد وتنطلق مسيرته نحو النماء والازدهار الاقتصادي والاجتماعي والثقافي من أجل الوصول إلى شاطئ الأمان والاستقرار السياسي الذي كان غائبا في العشرية الأخيرة .فقد كانت محاكمة للزمن حيث سجن الجميع اوغيبوعن المشهد السياسي نتيج
يستحق السياسي ذو النَّفَسِ و المَقَاسِ الوطني و الإقليمي و الدولي المصطفى ولد الشافعي بمناسبة عودته للبلاد على متن طائرة خاصة من المنفى القسري الطويل استقبالًا شعبيا و نخبويا حاشدًا و تكريما جزيلا و متنوعًا من مختلف الفعاليات السياسية و الإعلامية و المدنية و المجتمعية،..
مثلت أزمة كورونا أكبر خطر على الاقتصاد العالمى وهو ما ظهر من خلال تراجع معدلات النمو العالمية وانخفاضها فى معظم الدول الغنية والفقيرة علي حد سواء ولكن موريتانيا نجحت في أن تكون من الدول القليلة التى تمكنت من تحقيق أستقرار معدلات نمو فى ظل هذه الأزمة وهذا ما وضعها من ضمن افضل الدول وفقا للتقارير الدولية العالمية.التي صنفتها علي أنها من اقل البلدان خسا
على الرغم من الظروف الصعبة التي تسلم فيها الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني البلاد، والمرحلة الدقيقة في تاريخها عشرية الجمر إلا أن الدولة الموريتانية بقيادة الرئيس غزواني تواصل مسيرة بناء موريتانيا الحديثة وتحقق العديد من الإنجازات، وهو ما أكدته الشهادة التاريخية الأهم التي أرخت الفترة الصعبة التي عاشتها وانعكست آثارها السياسية والاقتصادية والأمنية بشدة
كشفت التحقيات الأولية أن ولد عبد العزيز ظل يعمل من اجل فترة حكمه لصالح نفسه واسرته الضيقة , علي حساب الدولة الموريتانية وشعبها,هذا ماأكدته لجنة التحقيق البرلمانية مؤخرا التي حاول ولدعبد العزيز تلطيف وقعها على لنفسه بإعتبار أن التحقيقات كيدية وأنه مستهدف من طرف البعض ,لكن التحقيقات كشفت مدى تعفّن النظام العزيزي وتآكله الداخلي وإخفاقه في تحقيق الطمو
السيد المستشار لقد تحدث ابن خلدون في المقدمة عن ظلم المسؤلين في الدولة وقال قولته المشهورة , هذا القانون الاجتماعي في فصل بعنوان (فصل بأن الظلم مؤذن بخراب العمران) حيث يقول بأن هناك آلية لقيام الدولة وعمرانها للأرض وأن العمران لا يأتي إلا برفع الظلم عن الناس حتى يطمئنوا على أنفسهم وحقوقهم وممتلكاتهم وذلك لن يستقيم إلا بالعدل, فإذا مد الحاكم يده إلى أ
كان حكيم النضال من أجل استقلال الأمة الهندية الماهاتما غاندي المحارب الهادئ لمجامع الطغاة والغلاة والغزاة ، اذا خرج من صومه وصمته قال:(يرموننا بالحجارة فنجمعها ونبني لهم منها بيتا اسمه المحبة
كثر الثناء هذه الأيام على أجواء "الإجماع" المفترض داخل النخبة السياسية الموريتانية، إلا أنه من السهل جدا تفكيك شفرة هذا "الإجماع" المصطنع، إذ يعتمد أساسا على ثلاثة معطيات:
١- تصفية الحسابات الجارية مع الرئيس السابق
٢- بُعد موعد الاستحقاقات الانتخابية
٣- تجاوب النظام مع المطالب (بما فيها المادية) لبعض المعارضين.