اكتشفت يوما أنّ الأفكاروالشعارات السياسية مثل الأحذية تستبدل بحسب رغبة صاحبها ودون مراعات أي وازع اخلاقي ولا وطني ولاحتي ديني .الكل في موريتانيا لايثق بأي خطاب حزبي لانه مؤسس علي النفاق والتصليل كما يجري حاليا في الأتحاد من أجل الجهورية.الذي يحاول استرجاع الصورة النمطية عن ريئس العصابة محمد ولد عبد العزيز الذي مارس علي الشعب الموريتاني كل اصناف الأط
نشعر بالزهو والفخر ونحن نرى الشعوب العربية تصنع مجدها وفجرها الجديد وتربط ما انقطع من هبات 2011 ليتابعوا مسيرة الوطن العربي نحو النهوض الشامل، بعد العثرات التي تعرض لها بسبب العساكر وأجهزة الأمن والتدخلات الخارجية والبترودولار.
قال رئيس الحزب الموريتاني للدفاع عن البيئة السيد محمد ولد دلاهي في تدوينة له في حسابه على شبكة التواصل الاجتماعي افيسبوك ان الجميع عليه ان يعرف ان للموريتانيين رئيس منتخب ديمقراطيا وان من يريد عبادة الرئيس السابق عليه ان يبني له معبدا في منزله
هذا الملف عبارة عن معلومات اولية عن الفساد الذي مارسه الريئس السابق محمد ولد عبد العزيز وعصابته خلال الاثنى عشر سنة الماضية اضافة الى علاقته ببعض رجال الأعمال من مجموعته وغيرها من المجموعات والحق يقال أن مجموعته هي المجموعة التي تعرضت لكثير من الظلم والأطهاد في زمنه إنتقاما منه للماضي والإرث التاريخي, من خلال وثائق واحصائيات وارقام تكشف حجم هذا الفسا
الهدف الذي يسجله أحد لاعبي فريقك ويخترق شباكك وأنت تعيش نشوة البحث عن الفوز والانتصار، هو هدف كبقية الأهداف التي يسجلها منافسوك، يحتسب عليك لا لك؛ لكن لهذا الهدف وقع أشد في النفس وتأثير قوي على معنويات اللاعبين، وقد يتعدى ضرره ليصيب جمهور المشجعين والمأيدين بخيبة الأمل..وربما دفعهم إلى اتهام اللاعب الذي سجله بالخيانة والتواطؤ، وسواء كان الأمر خطأ أو
غرق نواب محسبين علي ما كان يسمي بالأغلبية البرلمانية الموالية للسلطة سابقا في بحر من الحيرة والقلق جراء موجة الرفض الهائلة التي يحاول هؤلاء استنساخ الصورة النمطية التي كانت قبل أنتخاب الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني .التي ضلولو بها كثير من فئات الشعب الموريتاني , مصدر القلق والخوف وحالة الغضب الشعبي مبعثها محاولة وضع الريئس السابق ولد عبد العزيز في
تباينت المواقف أخيرا بين قيادات حزبية مازالت تري في عودة ولد عيد العزيز ضرورة حتمية وجعله جزا من المشهد السياسي في موريتانيا , وهذا ما يرفضه بعض القيادات الحزبية والسياسية في موريتانيا ,نظرا لكونه أصبح في مزبلة التاريخ ,