تبنى العلاقات الدبلوماسية بين الدول على أسس كثيرة ومتنوعة، إلا أنها في الغالب ترتكز حين السعي نحو تعميقها وتجذيرها، على قواسم مشتركة بين الشعوب، لكن العنصر الحاسم دوماً في العلاقات بين الدول هو العلاقة الشخصية التي تربط قادتها، فهو العامل الذي يقوي الوشائج ويعزز العلاقات لتكون ثمرتها أسرع وتأثيرها مباشرا على الشعوب، وقد كانت الزيارة الأخيرة للرئيس ال
أجرى الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على هامش الزيارة التي أداها لدولة الإمارات العربية المتحدة، مقابلة مطولة مع صحيفة "الإتحاد"، تحدث فيها عن العلاقات الموريتانية الإماراتية، و عن التحديات و الأزمات الأمنية التي تواجه دول المنطقة بما فيها موريتانيا، بالإضافة لجهود دول الساحل في مكافحة الإرهاب و الأزمة الليبيبة.
شكلت زيارة ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني منعطفا جديدا في العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة وموريتانيا فقد نجح الرجل في كسب توصيف الحالة التي يعاني منها الإقتصاد الوطني الذي يعاني من اختلالات بنوية جعلته ينهارخلال حكم الريئس السابق محمد ولد عبد العزيز الذي نهب خيرات البلد ووضعها في مديونية فاقت التوقات وجعل خزائن الدولة خاوية علي عرو
كشف مصادر مطلعة قريبة من عائلة الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز أنه إصابته هستيرياعصبية خطيرة جعلته يخرج من منزله في وقت متأخر من الليل متوجها إلى منتزهه الواقع شمال العاصمة انواكشوط.ماجعل حرمه تستعين بصديقه ولد بشراية.الذي لحق به قبل وصوله إلى المنتزه.واقنعه بالعودة إلى المنزل والمبيت به حتى الصباح من أجل تأمين تحركاته.
سيدخل الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني التاريخ، باسطا ذراعيه كجناحي مَضرَحيّ، لو أتيح له أن يضع حداً للإفلات من العقاب، و أن يرسي ثقافة احترام المال العام و الضرب على أيدي الفاسدين، لأنه لا يمكن تحقيق تنمية اقتصادية في بلد تسود فيه ثقافة التربّح و الكسب الحرام.
يتعرض بعض الموظفين أحياناً لصورمن التهميش والإقصاء والتعدي علي حقوقهم المشروعة والتي دأب الريئس السابق محمد ولد عبد العزيز على سلب تلك الحقوق لاعتقاده إن السماح بها يهدد ديمومة حكمه،واعتمد ثقافة التهميش و الإقصاء والتي تعني إبعاد أي موظف يتبع القوانين والنظم المعمول بها في سيرعمله الوظيفي, وتجاهله وعدم النظر إليه مهما كانت صحة مواقفه وصدق أقواله وق
غرد ولد عبد العزيز اليوم وكشف عن معركته السياسية التي يعتزم الخوض فيها بدون دبابة هذه المرة , لكن هل ينجح الرجل في حسم هذه المعركة مع رقيق دربه الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي يمتلك زمام الأموروقاعدة شعبية عريضة تخول له القضاء علي ولد عبد العزيز الذي لا يمتلك أي قاعدة شعبية ولا حتي سمعة طيبة في الشارع الموريتاني الذي يطالب بمحاكمته وسجنه علي ا