
مسوؤلون كباروسياسيون بارزين مرغَمون على إضفاء شيءٍ من "المصداقية" على الصفقات المشبوهة لصالح مقربين من الريئس, فكانت الجهة الأقرب لهم في تنفيذ هذه الجرائم هم الوزراء والساسيون ومدراء "اسنيم" وصوملك" وميناء الصداقة وميناء انواذيبوا والموريتانية لطيران" عبر صفقاتها "والشركة الموريتانية للمحروقات " والبنك المركزي الموريتاني.هؤلاء هم مرروبعض من الصفقات