في بحر الأسبوع المنصرم تابع الكثيرون، على شاشة إحدى القنوات التلفزيونية، وباهتمام بالغ مجريات شبه طاولة حوارية حول الصحافة وواقعها وكيف يكون تعاملها مع الاستحقاقات الرئاسية القريبة.
يعيش الاقتصاد الوطني منذ سنوات حالة من الترهل والضعف انعكست بشكل سلبي على واقع الناس وعلى مستوى معيشتها، وقد ظهرت هذه الانعكاسات جلية في مؤشرات التنمية الخاصة بالبلد ، حيث تشير هذه المؤشرات إلى تراجع كبير في أداء الاقتصاد وانتشار البطالة وارتفاع جنوني للأسعار وتفاقم للمديونية ، سياسة التخبط التي أدار بها النظام هذه المرحلة فاقمت الأزمة وزادت من خطورت
دخلت عبارة "القرصنة" حديثا في عالمنا وارتبطت في الصحافة بمحاولة طمس وسرقة البيانات وتحريفها سواء على المستوى المادي او المعنوي، وان كانت تعني السرقة مهما تطورت اساليبها، فقد انتقلت تسمية القرصنة من عمليّات تجري في البحار منذ ان جابت سفن الانكليز والهولنديين بحار كوكبنا الى مجال اوسع هو عالم الاتصالات الالكترونية وسميت "القرصنة الال
«التيارالناصري» في موريتانيا حركة قومية عربية، نشأت في ظل حكم جمال عبد الناصر، واستمرت بعد وفاته، وتبنت الأفكار التي كان ينادي بها وهي الحرية والاشتراكية والوحدة، وهي نفس أفكار الأحزاب القومية اليسارية العربية الأخرى، وتعتمد على الفكر القومي..
قال المغترب الموريتاني محمد محمود ولد الدحان في رسالة بعث بها الى رئيس تحرير وكالة الاعلامي إن السلطات الالمانية اختطفته بعنف وهو مقيد اليدين الى مخفر سري تابع للشرطة وقامت بتعذيبه بصرف انواع التنكيل الوحشي، وفق ما صرح به في الرسالة التالية:
طوال السنوات الأخيرة دافعت عن هذا النظام الذي يقوده فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز دافعت عنه من خلال البرامج التلفزيونية ومن خلال وسائل التواصل الاجتماعي وفي الندوات والمؤتمرات وأسست مبادرة النهضة الشبابية دعما له كما نظمت إستقبالات حاشدة لرئيس الجمهورية خلال زياراته للحوض الغربي كذلك زيارته لبعض أحياء العاصمة انواكشوط
بدأ العد التنازلي مع اقتراب (ساعة الصفر) ليشرق فجر أخر من جحيم الظلم والتهميش والحرمان، ليس بوجه مستبشر أو مبشر بخير لأنه لا ينذر إلا عن حالة الأيام الخوالي، وجه عبوس مكفهر بل كئيب متجهم مثل عادته في كل مرة مع اقتراب جو الانتخابات التي تخيم سحابتها على سماء موريتانيا هذه الأيام.
عرف المجتمع الموريتاني التقليدي ، شأنه في ذلك شأن سائر المجتمعات الأخرى، تسيبا و ظلما و تسلطا و كان لذلك تأثير ملحوظ على السلم داخله وعلى استباب الأمن و الطمأنينة بين كل مكوناته .