علي الرغم من تباهي الريئس السابق ولد عبد العزيز أنه أنجز مايمكن انجازه في البلد , لكن ذالك لايخرج عن كونه دعاية مكشوفة يحاول الرجل من خلالها التغطية علي الخراب الذي أوقع فيه الدولة وافلس مؤسساتها الهامة وباع لنفسه أهم أراضي الدولة التي تستخدم لمؤسسات تعليمة,وغير ذالك من الأراضي الهامة التي باعها لمقربين منه تجاريا .
ال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه تعايش مع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى 40 سنة ، وحكم البلاد خمسة عشر سنة، لم يتعرض له فيها أحد بسوء، وحينما حكم خمسة أشهر كانت الصورة ماتشاهدون الآن.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها أن أكتب عن قائد عملاق, وسياسي لايشق له غبار ودرع صلب من دروع الوطن, لقد حاولت مرات عديدة أن أكتب خواطرعن السمات البارزة التي يتسم بها هذا الرجل ,وعن الإنجازات التي صنعها في فترة قيادته لقيادة الجيوش الموريتانية علي مدي عقد من الزمن , حيث أبهرت العدوقبل الصديق.لكنني كنت أشعر بأني لست في مقام الكتابة عن شخص أ
أصدرت المديرة العامة لشركة “سوماغاز” فاطمة محمد دحي توضيحيا على صفحتها الخاصة على الفيس بوك حول ما راج مؤخرا على بعض صفحات التواصل الاجتماعي ممن وصفهم التوضيح بأنه لا يعدو كونه مجرد حملات تشويه منظمة ضدها منذ العام 2017 إلى اليوم.
إلى وزير الصحة(2)...هذه أمثلة حية ..على إفساد الميزانية..!
نعم السيد الوزير الميزانية لن يصل منها إلى المؤسسات الصحية سوى أقل من 40%، و الولاة الفاسدين هم سبب تلك الجريمة، بأختلاسهم 30% منها(سوف اكتب أمثلة حية)..وأقرب شاهدا على ذلك هو المفتش العام للوزارة الحالي الذي أخترت أن يكون من ضمن طاقمك...
اه سيدي عبد الله (عندما أسلم الحكمَ،سأتابع كل ما يجري، وعند أي اختلال سأكتب وأصيح وأتكلم وأقوم بأي شيء، لا يعني هذا أنني سوف أمسك بالرئيس وأجبره على أمر معين…لن أكون رئيسا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية…ولن أكون وزيرا أول..)).
في أول تدويل للازمة في زعزعة الامن الحالي حاول الرئيس الموريتاني السابق عن طريق بعض الاقلام المأجورة بدأ نسج خيوط المؤامرات في اعاقة وزعزعة سير عمل التغييير الديمقراطي الذي ازاحه على مايبدو عنوة من السلطة مكرها لابطلا، وذلك بانتهاء ماموريته وعدم رغبة موريتانيا في مأمورية ثالثة كان يحضر لها من خلال نواب الحزب الحاكم، الذين اقنعوه وخ